15 كانون الثاني\يناير 2025 - عُقد الاجتماع من قبل وزارة شؤون المرأة وبمشاركة المؤسسات والمراكز النسوية والحقوقية التي ستشارك في أعمال الدورة الـ69 للجنة وضع المرأة في الأمم المتحدة التي ستعقد في آذار 2025 بهدف استعراض التقدم المحرز في منهاج وإعلان عمل بيجين ومدى مساهمته في تحقيق أهداف التنمية المستدامة 2020 - 2023 .جاء الاجتماع بمشاركة الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية ومشاركة واسعة من المؤسسات النسوية والحقوقية، وأثنى الجميع على أهمية هذه الدعوة لتوحيد الرسائل وتعظيم الأثر وإعلاء صوت المرأة الفلسطينية، مع التركيز على تسليط الضوء على تداعيات العدوان الإسرائيلي على النساء في القدس، الضفة الغربية، وقطاع غزة.
هدف الاجتماع إلى التباحث في الأنشطة وتنسيق الجهود لتمثيل فلسطين والمرأة الفلسطينية على نحو كفؤ في هذا الحدث واللقاءات الجانبية التي ستنظم على هامشه واستثمار المنصات الإقليمية والدولية لتوثيق معاناة المرأة الفلسطينية وتداعيات حرب الإبادة والعدوان المتواصل.
٢٤ كانون الثاني\يناير ٢٠٢٥ - شارك مركز المرأة للإرشاد القانوني والاجتماعي، ممثلًا بمديرته العامة السيدة رندة سنيورة، في مناقشة نظّمها المنتدى الاجتماعي لآسيا والمحيط الهادئ حول حالة الديمقراطية وحقوق الإنسان في آسيا. ناقش الحدث التحديات التي تواجه الديمقراطية في سياقات سياسية متقلبة، وسلّط الضوء على النضالات المشتركة في وجه القمع والتمييز.
في مداخلتها، أكدت سنيورة على أن النضال من أجل الديمقراطية في فلسطين لا يمكن فصله عن واقع الاحتلال الإسرائيلي، مشيرة إلى الانتهاكات الممنهجة التي تتعرض لها النساء والفتيات، وضرورة ربط العدالة الاجتماعية بالتحرر الوطني. كما دعت إلى تعزيز التضامن الإقليمي والدولي في مواجهة الأنظمة القمعية، وتكثيف الجهود لحماية حقوق الإنسان وتعزيز دور النساء والشباب في مسارات التغيير الديمقراطي. وأضافت أن النضال المستمر من أجل حقوق الإنسان يتطلب توحيد القوى العالمية من أجل مواجهة التحديات التي تهدد الحرية والكرامة في مختلف أنحاء العالم.
رام الله، ٣ شباط\فبراير ٢٠٢٥ - نظم مركز المرأة للإرشاد القانوني والاجتماعي ورشة عمل مشتركة مع مركز المنتدى الثقافي، بمشاركة أعضاء من إدارة المنتدى والعاملين والمتطوعين فيه، بهدف تقييم التعاون القائم والتخطيط المشترك للعام المقبل. ركزت الورشة على إعداد خطة توعية تستهدف الشباب الذكور، لتعزيز فهمهم للقضايا الاجتماعية والقانونية المتعلقة بالمرأة، وتشجيعهم على لعب دور فعّال في مناهضة العنف والتمييز. كما ناقش الطرفان نتائج الأنشطة التي نُفذت خلال العام الماضي، والصعوبات التي واجهت الشراكة، ومنها محدودية الوصول إلى بعض الفئات، والتحديات المالية واللوجستية. |
في ختام الورشة، قُدمت توصيات عملية لتطوير التعاون، مثل تحسين التواصل وتنظيم تدريبات إضافية لبناء قدرات الفريق. وتأتي هذه المبادرة ضمن التزام المركزين بتمكين الشباب وتعزيز دورهم في دعم حقوق المرأة وبناء مجتمع أكثر عدلاً ومساواة.
للمزيد من المعلومات، الرابط هنا.
الخليل، ١٦ شباط / فبراير ٢٠٢٥ - في إطار المرحلة الثانية من برنامج تدريب الناشطات النسويات، نفذت الناشطات سلسلة من اللقاءات التوعوية في عدة مناطق بمحافظة الخليل، استهدفت النساء في الشيوخ، سعير، صوريف، خاراس، ترقوميا، بيت أولا، إذنا، وبيت كاحل. وهدف اللقاءات إلى تعزيز الوعي حول العنف المبني على النوع الاجتماعي وتقديم المعرفة القانونية والاجتماعية لمواجهته. تم تنفيذ اللقاءات بمشاركة ما بين ٢٥ إلى ٣٥ سيدة في كل لقاء، ليصل مجموع المشاركات إلى ٤٢٠ سيدة. تناولت اللقاءات أشكال العنف وتأثيراته على النساء، وسبل الحماية القانونية والاجتماعية المتاحة، مع التركيز على تمكين النساء وتعزيز دورهن في مواجهة العنف. وقد رافقت سونا حنيحن، مسؤولة الإرشاد والتمكين في مركز المرأة، الناشطات خلال تنفيذ اللقاءات، مؤكدة على أهمية استمرار الجهود لتوسيع نطاق التوعية في مناطق جديدة. كما أشادت المشاركات بدور الناشطات في نشر الوعي، ودعين إلى تكثيف هذه اللقاءات لضمان استدامة التأثير الإيجابي في المجتمع. يأتي تنفيذ هذه اللقاءات ضمن جهود مركز المرأة للإرشاد القانوني والاجتماعي، بدعم من صندوق الأمم المتحدة الاستئماني لإنهاء العنف ضد المرأة. (UNTF) للمزيد من المعلومات، الرابط هنا. |
الخليل، ٨ آذار\مارس ٢٠٢٥ - ب بمناسبة يوم المرأة العالمي، يوجه مركز المرأة للإرشاد القانوني والاجتماعي تحية إكبار للمرأة الفلسطينية التي تواجه حرب إبادة وعدوانًا مستمرًا في قطاع غزة والضفة الغربية. تستهدف قوات الاحتلال بشكل ممنهج مدن جنين، وطولكرم، وطوباس، وغيرها.
منذ السابع من تشرين الأول ٢٠٢٣، استشهد ٤٨٤٠٥ فلسطينيين في غزة، بينهم ١٧٨٨١ طفلًا، و١٢٢٩٨ امرأة، و٢٤٢١ مسنًا، إضافة إلى ٩٣٢ شهيدًا في الضفة الغربية. كما استشهد ١٠٦٨ من أفراد الطواقم الطبية و٢٠٤ صحفيين. بلغ عدد الجرحى ١١١٨٣٥ في غزة و٦٧٠٠ في الضفة الغربية، حيث يشكل الأطفال والنساء ٧٠% من الضحايا.
النساء الفلسطينيات يواصلن صمودهن رغم الظروف القاسية، حيث يتحملن العبء الأكبر في رعاية الأسر وسط أزمات إنسانية مستمرة، ويواجهن العنف والاعتقالات. كما تتعرض الأسيرات لانتهاكات جسيمة. مركز المرأة للإرشاد القانوني والاجتماعي يدعو المجتمع الدولي إلى اتخاذ إجراءات قانونية ضد الاحتلال وتوفير الدعم للنساء الفلسطينيات.
للمزيد من المعلومات، الرابط هنا.
٨ آذار\مارس ٢٠٢٥ - في ظل تصاعد الانتهاكات الإسرائيلية بحق الفلسطينيين، نظمت مجموعات المتطوعين بالتعاون مع مركز المرأة للإرشاد القانوني والاجتماعي فعاليات بمناسبة يوم المرأة العالمي، تسلط الضوء على معاناة النساء الفلسطينيات تحت الاحتلال. شملت الفعاليات توثيق الاعتداءات من المستوطنين في الضفة الغربية والاعتقالات في سجون الاحتلال.
في مسافر يطا جنوب الخليل، زار المتطوعون قرية أم الخير حيث التقت النساء بالمتطوعين وتحدثن عن الاعتداءات الجسدية، تدمير الممتلكات، والتهجير القسري. وفي قلقيلية، تم توثيق معاناة الأسيرات المحررات من خلال مقابلات مع ثلاث أسيرات سابقات، سردن خلالها تجاربهن في المعتقلات الإسرائيلية.
تهدف هذه المبادرات إلى إيصال صوت النساء الفلسطينيات وتعزيز الجهود القانونية والإعلامية لمحاسبة الاحتلال على جرائمه.
للمزيد من المعلومات، الرابط هنا.
دورا – الخليل، ٨ آذار\مارس ٢٠٢٥ - نظّمت جمعية نهضة بنت الريف الخيرية، بالتعاون مع مركز المرأة للإرشاد القانوني والاجتماعي، فعالية خاصة بمناسبة يوم المرأة العالمي لدعم النساء المصابات بالسرطان والفشل الكلوي في مستشفى دورا الحكومي. تأتي هذه الفعالية تأكيدًا على ضرورة تقديم الدعم النفسي والاجتماعي للنساء اللواتي يواجهن تحديات صحية قاسية. تضمنت الفعالية زيارة ميدانية بالمستشفى، حيث قدم الفريق جلسات دعم نفسي واجتماعي للمريضات تحت إشراف مختصين من وحدة الإرشاد القانوني والاجتماعي. كما تم عقد لقاءات حوارية مع الأخصائيات الاجتماعيات والمحاميات، وتوزيع هدايا معنوية تحمل رسائل دعم وتقدير. |
وأكدت الجهتان المنظمتان أن هذه الفعالية تهدف إلى تعزيز التكافل المجتمعي وتسليط الضوء على قضايا النساء اللواتي يواجهن تحديات صحية، داعيتين إلى ضرورة تكثيف الجهود لضمان الدعم الطبي والنفسي والاجتماعي اللازم لهن.
للمزيد من المعلومات، الرابط هنا.
نيويورك، ١٠ آذار\مارس ٢٠٢٥ - في إطار مرور ثلاثين عامًا على إعلان بيجين، وخمسة وعشرين عامًا على أجندة المرأة والسلام والأمن، وعشر سنوات على أهداف التنمية المستدامة، لا يزال العدوان على الشعب الفلسطيني مستمرًا. في غزة والضفة الغربية، يتعرض الفلسطينيون لحرب إبادة وتجويع ممنهج، مع الحصار ومنع المساعدات الإنسانية في انتهاك لحقوق الإنسان. مركز المرأة الفلسطيني والوفد المدني النسوي يقودون جهودًا دولية للمطالبة بمحاسبة الاحتلال على جرائمه ضد النساء والفتيات الفلسطينيات. في الدورة الـ٩٦ للجنة وضعية المرأة في الأمم المتحدة، دعت نهلة حيدر، رئيسة لجنة سيداو، إلى مساءلة الاحتلال وضمان العدالة والمساواة للنساء. نساء غزة يواصلن رفع صوتهن في ظل صمت دولي، مطالبات بتحقيق العدالة ووقف الإفلات من العقاب وسط العنف الممنهج ضدهن. |
أريحا, ١٠ آذار\مارس ٢٠٢٥ - نظّمت جمعية سيدات أريحا الخيرية، بالشراكة مع مركز المرأة للإرشاد القانوني والاجتماعي، أمسية رمضانية توعوية بمناسبة يوم المرأة العالمي، وذلك ضمن مشروع "معًا ننهض" (We Rise). شاركت في الفعالية عضوات الهيئة العامة للجمعية، وتضمنت جلسة نقاشية حول التحديات الاجتماعية والقانونية التي تواجه النساء. قدّمت الأخصائية الاجتماعية فداء وشاح شرحًا حول الخدمات الاجتماعية التي يقدمها المركز لدعم النساء في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة، كما استعرضت المحامية هديل أبو علي أبرز القضايا الشرعية التي يتابعها المركز، مشيرة إلى تأثير المشروع المستمر منذ عام ٢٠١٦ وحتى اليوم. وركّزت المتحدثات على أهمية هذه الخدمات في تعزيز وصول النساء إلى العدالة وتمكينهن قانونيًا واجتماعيًا. واختُتمت الأمسية بجلسات حوارية تفاعلية وفقرات ترفيهية دعمت الجانب النفسي للمشاركات وساهمت في خلق أجواء إيجابية بين الحاضرات.
للمزيد من المعلومات، الرابط هنا.
نيويورك - ١١ آذار\مارس ٢٠٢٥ [RA1] - شارك مركز المرأة للإرشاد القانوني والاجتماعي (WCLAC) في اجتماع مفتوح مع الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، خلال الدورة التاسعة والستين للجنة وضع المرأة (CSW69)..
في كلمته، أكد غوتيريش على التهديدات المستمرة التي تواجه تحقيق المساواة بين الجنسين، مشيرًا إلى أن النساء والفتيات ما زلن يواجهن تحديات غير متكافئة، كما تتعرض المدافعات عن حقوق الإنسان للتهديدات والعنف. وأضاف أن المجتمع المدني هو المحرك الأساسي للتغيير نحو المساواة، داعيًا إلى النضال المشترك لتحقيق العدالة والمساواة.
كما أشار ممثلو المجتمع المدني إلى ضرورة تعزيز دور اللجنة وتوسيع مشاركة المجتمع المدني في المفاوضات. وطالب المشاركون بتوفير تمويل غير مشروط للمجموعات النسوية الشابة، مؤكدين أن الحروب والنزاعات تؤثر بشكل غير متناسب على النساء والفتيات ويجب أن تكون هذه القضايا أولوية في السياسات العالمية.
للمزيد من المعلومات، الرابط هنا.
[RA1]This press release published on the website contains an incorrect date. It states March 11, 2024, while the correct date is March 11, 2025
جنيف، سويسرا , ١١ آذار/مارس ٢٠٢٥ - شارك مركز المرأة للإرشاد القانوني والاجتماعي في جلسة استماع للجنة تقصي الحقائق التابعة للأمم المتحدة، حيث قدّم شهادات موثقة عن انتهاكات الاحتلال بحق النساء والفتيات الفلسطينيات في الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس.
قدّمت منسقة المناصرة الدولية في المركز، كفاية خريم، شهادات مستندة إلى مقابلات ميدانية، كشفت خلالها عن ممارسات تعذيب ممنهجة تشمل الاغتصاب، الضرب على الأعضاء التناسلية، نزع الحجاب، التعرية، والتحرش، في محاولة لإذلال النساء وكسر صمود الشعب الفلسطيني. تم تضمين هذه الإفادات في تقرير لجنة تقصي الحقائق، الذي عكس حجم وخطورة الجرائم المرتكبة ضد الفلسطينيات.
ويؤكد المركز استمراره في توثيق الانتهاكات والدفاع عن حقوق النساء الفلسطينيات في المحافل الدولية.
للمزيد من المعلومات، الرابط هنا.
جنيف، سويسرا , ١١ آذار/مارس ٢٠٢٥ - شارك مركز المرأة للإرشاد القانوني والاجتماعي في جلسة استماع للجنة تقصي الحقائق التابعة للأمم المتحدة، حيث قدّم شهادات موثقة عن انتهاكات الاحتلال بحق النساء والفتيات الفلسطينيات في الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس.
قدّمت منسقة المناصرة الدولية في المركز، كفاية خريم، شهادات مستندة إلى مقابلات ميدانية، كشفت خلالها عن ممارسات تعذيب ممنهجة تشمل الاغتصاب، الضرب على الأعضاء التناسلية، نزع الحجاب، التعرية، والتحرش، في محاولة لإذلال النساء وكسر صمود الشعب الفلسطيني. تم تضمين هذه الإفادات في تقرير لجنة تقصي الحقائق، الذي عكس حجم وخطورة الجرائم المرتكبة ضد الفلسطينيات.
ويؤكد المركز استمراره في توثيق الانتهاكات والدفاع عن حقوق النساء الفلسطينيات في المحافل الدولية.
للمزيد من المعلومات، الرابط هنا.
نيويورك، ١٤ آذار/مارس ٢٠٢٥ - شارك مركز المرأة للإرشاد القانوني والاجتماعي في فعالية جانبية نظمتها هيئة الأمم المتحدة للمرأة تحت عنوان "تأملات وعزيمة: مسارات المجتمع المدني النسوي لدفع عجلة المساواة بين الجنسين"، ضمن مراجعة مشاورات بيجين+٣٠، ممثلًا عن الشبكة العربية للمجتمع المدني النسوي.
هدفت الفعالية إلى تقييم تأثير مشاركة المجتمع المدني النسوي في المشاورات. خلال الحدث، استعرضت رندة سنيورة، المديرة العامة للمركز، الدروس المستفادة من عمل الشبكة العربية، مشددة على أهمية مشاركة منظمات المجتمع المدني في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في المشاورات مع الحكومات.
وأكدت سنيورة على ضرورة توسيع المشاركة لتشمل منظمات نسوية ومنظمات تقودها النساء، مع إشراك الشباب بفاعلية. كما دعت الدول العربية إلى أخذ توصيات المجتمع المدني بجدية وتنفيذها. وتطرقت سنيورة إلى التحديات التي تواجه المنطقة مثل الحروب والنزاعات، مؤكدة ضرورة اللامركزية في اجتماعات لجنة وضع المرأة (CSW) لضمان مشاركة أوسع للمجتمع المدني.
للمزيد من المعلومات، الرابط هنا.
نيويورك، ١٧ آذار/مارس ٢٠٢٥ [RA1] - شارك مركز المرأة للإرشاد القانوني والاجتماعي في الحدث الموازي الذي نظمته الشبكة العربية خلال الدورة ٦٩ للجنة وضع المرأة (CSW69) في نيويورك تحت عنوان "Women from Arab States Amplifying their Voices". تمحور اللقاء حول تطوير أجندة نسوية عابرة للهياكل الاستعمارية لتعزيز حق الشعوب في التحرر والمساواة. تناول النقاش أهمية التضامن النسوي العالمي في مواجهة القمع والتمييز، مع ضرورة دعم سياسات دولية أكثر عدالة. كما تم تقديم التقرير العربي الإقليمي الموازي لمنهاج عمل بيجين +٣٠، والذي استعرض أبرز التحديات التي تعيق تقدم المساواة بين الجنسين في المنطقة العربية، خاصة في ظل النزاعات المسلحة والتدهور الاقتصادي. شهد الحدث حضورًا واسعًا من الناشطات وصانعي القرار، حيث تم تبادل الآراء حول تجاوز الأطر التقليدية للمساواة بين الجنسين وتعزيز العدالة الاجتماعية كجزء من النضال النسوي العالمي. في الختام، تم التأكيد على أهمية التضامن بين الحركات النسوية في المنطقة العربية والجنوب العالمي لضمان تمثيل قضايا النساء في الأجندات الدولية.
للمزيد من المعلومات، الرابط هنا.
[RA1]There is a typo in the press relase on the Website . In the first sentence it says Ew York not New York. Typo needs to be fixed
نيويورك، ١٧ آذار/مارس ٢٠٢٥ - شارك مركز المرأة للإرشاد القانوني والاجتماعي، بصفته الاستشارية لدى المجلس الاقتصادي والاجتماعي في الأمم المتحدة، في جلسة تفاعلية عُقدت مع الحكومات والمجتمع المدني لمناقشة قضايا التنمية والعمل اللائق للنساء. وخلال مداخلتها الشفوية، أكدت المديرة العامة للمركز، رندة سنيورة، أن الاحتلال الإسرائيلي المستمر يشكل العائق الأكبر أمام تحقيق تنمية شاملة ومستدامة، خاصة في ظل الحرب المستمرة على قطاع غزة التي تسببت بارتفاع غير مسبوق في معدلات البطالة واعتماد غالبية السكان على المساعدات الإنسانية. وأشارت سنيورة إلى أن النساء الفلسطينيات يتحملن عبئًا اقتصاديًا واجتماعيًا مضاعفًا، إذ تعمل الغالبية في القطاع غير الرسمي ويواجهن فيه الاستغلال والتحرش والاضطهاد، في حين تتحمل ٩٢٪ من النساء أعباء الأعمال الرعائية غير مدفوعة الأجر. كما أوضحت أن عدد النساء المعيلات لأسرهن ارتفع بشكل كبير نتيجة الحرب المستمرة، ما زاد من هشاشة أوضاعهن الاقتصادية. وفي ختام كلمتها، طرحت سنيورة ثلاث مطالب رئيسية: أولًا، إنهاء الاحتلال الإسرائيلي باعتباره العائق المركزي أمام التنمية، ثانيًا، دعوة الحكومة الفلسطينية للاستثمار في البنية التحتية والخدمات الاجتماعية لتخفيف أعباء الرعاية عن النساء وتمكينهن من المشاركة في سوق العمل، وثالثًا، ضمان بيئة عمل آمنة خالية من التحرش، مع حث دولة فلسطين على الانضمام لاتفاقية منظمة العمل الدولية رقم ١٩٠ وتنفيذ التوصية رقم ٢٠٦ ذات الصلة. وأكد المركز أن تحسين واقع النساء في سوق العمل يتطلب خطوات ملموسة تضمن العدالة والمساواة، وتنهي جميع أشكال التمييز والاستغلال. للمزيد من المعلومات، الرابط هنا. |
الأحد، 9 شباط\فبراير 2025 - حنين حمادونة، صحفية فلسطينية من غزة، تجسد القوة والإرادة الصلبة للنساء في مواجهة الظروف القاسية التي يفرضها الاحتلال والحروب المستمرة. منذ بداية العدوان الإسرائيلي في أكتوبر 2023، تعرضت حنين للنزوح القسري مرارًا وتكرارًا، حيث اضطرت هي وأفراد أسرتها للهرب من منزلهم بسبب القصف المستمر. وعلى الرغم من تدمير منزلها ومعظم المؤسسات التي كانت تعمل فيها، فإنها أصرت على العودة إلى شمال غزة، متحدية الظروف الصعبة التي فرضتها الحرب.
حملت في قلبها عزيمة قوية، وسارت لمسافات طويلة، ولم يوقفها شيء حتى تدمير ما تبقى من منزلها. لم تكتفِ حنين بمواجهة الصعاب التي مرت بها، بل استمرت في أداء دورها الصحفي، وواصلت تقديم الدعم والمساعدة للنازحين والمجتمع المحيط بها. تعرضت للعديد من الهجمات الجوية في طريقها، وواجهت تحديات الحياة اليومية في قلب الخراب، لكنها كانت تؤمن أن الأرض ستظل باقية وأن ذكرياتها ستظل حية رغم الدمار. حكاية حنين هي واحدة من العديد من القصص التي تظهر الصمود الداخلي والإصرار على العودة رغم كل الصعاب. تمثل حنين رمزًا حيًا للمرأة الفلسطينية التي تقاوم كل الظروف بعزم وإرادة، وهي تعمل بلا كلل لإعادة بناء ما تهدم، وتواصل نشر الأمل في أوقات الظلام. قصة حنين تلهم الكثيرين وتؤكد على قوة المرأة الفلسطينية في إعادة بناء المجتمع بعد الدمار.
للمزيد من المعلومات، الرابط هنا.
خان يونس – ٢١ شباط\فبراير ٢٠٢٥ رغم الدمار الهائل الذي خلّفته الحرب الإسرائيلية المستمرة على غزة منذ تشرين الأول ٢٠٢٣، عادت مجموعة من النساء الفلسطينيات الشابات إلى أرضهنّ الزراعية بالقرب من خان يونس، بعد أن دمّرتها قوات الاحتلال خلال التصعيد، لمواصلة مبادرتهن "بنات خُضُر" التي أطلقنها في عام ٢٠٢٠ بهدف تمكين النساء وتوفير فرص عمل للشباب من خلال الزراعة.
خلال العامين الماضيين، واجهت المبادِرات الثلاث – غيداء قديح، نادين أبو روك، وأسيل النجار – تحديات قاسية في ظل القصف، النزوح، وانقطاع المياه والكهرباء. وبالرغم من تدمير أجزاء من الأراضي والمعدات، عاودت النساء الزراعة مجددًا، متحدّيات الخطر، في محاولة لإعادة الحياة إلى الأرض.
تقول المشاركات في المشروع: "نحن نحب الأرض والعمل الزراعي، لكن التحديات اليومية من نقص الكهرباء وغلاء الوقود وصعوبة ضخ المياه، تجعل الاستمرار أمرًا صعبًا. ومع الحرب، يمكن أن نفقد كل شيء في لحظة واحدة."
المبادرة، التي كانت ذات يوم رمزًا للأمل الاقتصادي للشابات، أصبحت اليوم أيضًا شهادة على صمود المرأة الفلسطينية في وجه الاحتلال والحرب. نساء "بنات خُضُر" يؤكدن أنهن مستمرات في الزراعة رغم الألم والخسائر، لأن التمسك بالأرض أصبح شكلاً من أشكال المقاومة والبقا.
للمزيد من المعلومات، الرابط هنا.
٨ أذار\مارس ٢٠٢٥- بالاعتماد على المقال المنشور في موقع مؤسسة (Promoción Social) تسلط المقالة الضوء على إنجازات نساء فلسطينيات يعملن في إطار تعاونيات زراعية غذائية في محافظة جنين. بدعم من جمعية تطوير المرأة الريفية (RWDS) وبتمويل من Generalitat Valenciana))، تمكنت هؤلاء النساء من تطوير مهاراتهن التنظيمية والإدارية، وتلقّي تدريبات في التسويق التجاري، مما مكنهن من تسويق منتجاتهن – بما في ذلك المأكولات التقليدية مثل المفتول – عبر القنوات الرقمية أيضًا. هذه التجربة تظهر كيف يمكن لتمكين المرأة اقتصادياً أن يسهم في تعزيز دورها داخل المجتمع المحلي، وزيادة تقبّل حقها في العمل.
يُظهر هذا المشروع كيف يمكن للتعاونيات النسائية أن تشكّل نموذجًا ملهمًا للتنمية المستدامة والعادلة، ويؤكد أهمية دعم المبادرات التي تقودها النساء في السياقات الفلسطينية.
للمزيد من المعلومات، الرابط هنا.
20 أذار\ مارس 2025 -تواجه النساء في الأراضي الفلسطينية المحتلة تحديات غير مسبوقة، ومع ذلك فإنهن يظهرن قوة وصموداً غير عاديين في مواجهة الصعاب. تعمل أمل، هالة وشروق في مجال حقوق الإنسان والخدمات الاجتماعية تحت مظلة مجموعة الحماية التابعة للأمم المتحدة. أمل، التي تدير مركزًا يقدم خدمات الحماية للنساء الناجيات من العنف، تكشف عن معاناتها قائلة: "فتحنا فرع رفح بعد يوم من تلقي خبر وفاة أخي لأنه لم يتمكن من الوصول إلى المستشفى لتلقي العلاج". رغم الألم والخسائر الشخصية، استمرت في تقديم الدعم والخدمات للمجتمعات النازحة. شروق، التي فقدت جزءاً كبيراً من حياتها اليومية أثناء النزوح، تتحدث عن تحديات ولادتها في خضم الحرب قائلة: "لن أنسى الألم الذي عشته، كانت أول مرة في حياتي أن أرى طفلي في وضع صعب تحت ظروف الحرب". ورغم هذه التحديات، تستمر هذه النساء في العمل من أجل الآخرين، مدفوعات بالأمل في تقديم المساعدة وتحقيق التغيير حتى في أحلك الظروف. بالإضافة إلى ذلك، تلعب هؤلاء النساء أدواراً محورية في دعم ومساعدة المجتمعات النازحة. أمل لا تقتصر خدماتها على تقديم الدعم النفسي والمادي للنساء الناجيات من العنف فحسب، بل تواصل عملها تحت القصف وتحديات الحياة اليومية التي تفرضها الحرب. شروق، رغم معاناتها الشخصية الكبيرة، تواصل العمل على توفير الخدمات الأساسية مثل المراحيض المتنقلة للمجتمعات النازحة، مما يساهم في تقليل المخاطر الصحية والإنسانية.
للمزيد من المعلومات، الرابط هنا.
الثلاثاء ٢٥أذار\ مارس ٢٠٢٥ - تبرز قصة هيام فرحات، المرأة الفلسطينية التي واجهت الحرب ليس بالسلاح، بل بالإصرار والدعم النفسي للنساء المنكوبات. هيام، البالغة من العمر ٤٥ عامًا وأم لثلاثة أطفال، كانت منسقة في مركز شؤون المرأة في غزة، حيث كرّست سنواتها لتمكين النساء ودعمهن.
|
للمزيد من المعلومات، الرابط هنا.
الثلاثاء ٢٥ أذار\مارس ٢٠٢٥ - تُروى قصة تهاني قاسم، امرأة فلسطينية من غزة تحوّلت إلى خط دفاع إنساني في قلب الحرب. خلال العدوان المستمر منذ أكثر من ١٥ شهرًا، برزت تهاني بدورها القيادي في مركز حياة للحماية والتمكين في رفح، حيث عملت بلا كلل لتوفير الحماية والمأوى والدعم القانوني والنفسي للنساء والأطفال الناجين من القصف والعنف.
رغم تدمير المركز الذي تديره، لم تستسلم تهاني. سارعت لإنشاء مأوى طارئ في خانيونس، مقدمة الدعم للنساء المعرّضات للاستغلال والعنف الجنسي والعنف المنزلي. كانت صلتها الوحيدة بالأمان لكثير من النساء، وواجهت مع فريقها القصف، ونقص الأدوية، وانقطاع الموارد – لكنهم استمروا.
تهاني، التي فقدت منزلها وأفرادًا من أسرتها، لم تتوقف عن العمل لحظة، بل واصلت دورها كمنقذة ومرشدة في أكثر اللحظات ظلمة، مثبتة أن المرأة الفلسطينية ليست فقط ضحية الحرب، بل أيضًا صانعة للحياة والأمل وسط الركام.
لمزيد من المعلومات، الرابط هنا.
جنين، الثلاثاء، ٢٥أذار\ مارس ٢٠٢٥ - ساجا جواد، شابة فلسطينية من مخيم جنين للاجئين، أصبحت رمزًا للعدالة والنضال في مجتمع عانى من التهجير والاحتلال منذ عام 1948. نشأت ساجا في بيئة تشجع على التعليم، ورغم التحديات، درست القانون في جامعة العرب الأمريكية لتكون صوتًا للعدالة في مجتمعها. في يناير 2023، قُتل والدها على يد قناص إسرائيلي أثناء مساعدته أحد الشباب في المخيم، لكنها استمرت في نشاطها، مُعبرة عن إيمانها بقوة الحزن والتعافي في الحفاظ على الثبات.
ساجا تعمل مع منظمة "لا للنسيان"، وهي منظمة نسائية فلسطينية، لدعم النساء والأطفال المتأثرين بالعنف والتهجير. وقد قدمت المساعدات للنازحين، حيث وزعت طرودًا غذائية لأكثر من 85% منهم. كما ساهمت في جمع البيانات وتوفير المساعدات الأساسية للعديد من العائلات النازحة. على الرغم من الظروف الصعبة التي تمر بها، تواصل ساجا النضال لتحقيق العدالة والمساواة، حيث ترى أن كل فرد له الحق في تقرير مصيره والعيش بكرامة. اليوم، تُعد ساجا جواد رمزًا للأمل والثبات في جنين، تلهم الآخرين من خلال قوتها وعزمها على إحداث تغيير حقيقي في مجتمعها.
للمزيد من المعلومات، الرابط هنا.